درجة الدكتوراه الفخرية لديدييه دروجبا- تكريم لمساهماته في ساحل العاج
المؤلف: عبدالعزيز النهدي (جدة) @abdullazizNahdi10.29.2025
أُنعِم على الأسطورة الإيفوارية الفذة، ديدييه دروجبا، نجم فريق تشيلسي الإنجليزي اللامع، درجة الدكتوراه الفخرية الرفيعة في وطنه الأم، ساحل العاج، وذلك تقديرًا لمساهماته الجليلة في إحياء كرة القدم الوطنية ونهضتها، فضلاً عن دوره البارز في استعادة الأمن والاستقرار في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
يُذكر أن النجم السابق لتشيلسي كان له دور فعال ومحوري في المساعدة على إرساء دعائم السلام في ربوع ساحل العاج. فقد اشتهر دروجبا بمساعيه الحميدة في المساعدة على إقرار وقف إطلاق النار في عام 2005، وذلك عقب الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب بلاده بالتأهل لكأس العالم.
وبهذه المناسبة، تم تكريم أسطورة تشيلسي وساحل العاج، ديدييه دروجبا، تقديرًا لدوره المحوري في تحقيق الاستقرار المنشود في البلاد، فضلاً عن أعماله الخيرية الجليلة والمستحقة للثناء التي يضطلع بها بكل تفانٍ وإخلاص.
وقد نال دروجبا هذه الدرجة العلمية المرموقة برفقة والدته العزيزة، كلوتيلد، وذلك خلال حفل بهيج أُقيم في رحاب الجامعة يوم الخميس.
وعلاوة على ذلك، انخرط اللاعب القدير، البالغ من العمر 43 عامًا، بكل حماس في دائرة العمل الخيري طوال مسيرته الكروية الزاخرة بالإنجازات، حيث تبرع ذات مرة بمبلغ طائل قدره 3 ملايين جنيه إسترليني مقابل توقيع صفقة مع شركة بيبسي، وذلك بهدف بناء مستشفى متكامل في ساحل العاج.
والجدير بالذكر أن عمل دروجبا المتميز قد حظي بالتقدير والاعتراف من قبل شبكة جامعة العلوم والتكنولوجيا في إفريقيا (روستا) في أبيدجان، وقد ظهرت علامات البهجة والسرور على وجه أسطورة تشيلسي عندما قبّل شهادته الفخرية في يوم غمره الفخر والسعادة للنجم العالمي السابق.
وإضافة إلى ذلك، خطا النجم الإيفواري خطوات واسعة في سبيل المساعدة على تطوير اللعبة الشعبية الأولى في إفريقيا، ففي عام 2020، حاز دروجبا على جائزة رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم المرموقة.
يجدر بالذكر أن دروجبا كان قائدًا فذًا للمنتخب الإيفواري الذي حقق إنجازًا تاريخيًا بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى على الإطلاق في عام 2006. وامتدت مسيرته الدولية اللامعة لأكثر من عقد من الزمان، ليتربع على عرش صدارة الهدافين التاريخيين للفيلة برصيد 65 هدفًا.
يُذكر أن النجم السابق لتشيلسي كان له دور فعال ومحوري في المساعدة على إرساء دعائم السلام في ربوع ساحل العاج. فقد اشتهر دروجبا بمساعيه الحميدة في المساعدة على إقرار وقف إطلاق النار في عام 2005، وذلك عقب الإنجاز التاريخي الذي حققه منتخب بلاده بالتأهل لكأس العالم.
وبهذه المناسبة، تم تكريم أسطورة تشيلسي وساحل العاج، ديدييه دروجبا، تقديرًا لدوره المحوري في تحقيق الاستقرار المنشود في البلاد، فضلاً عن أعماله الخيرية الجليلة والمستحقة للثناء التي يضطلع بها بكل تفانٍ وإخلاص.
وقد نال دروجبا هذه الدرجة العلمية المرموقة برفقة والدته العزيزة، كلوتيلد، وذلك خلال حفل بهيج أُقيم في رحاب الجامعة يوم الخميس.
وعلاوة على ذلك، انخرط اللاعب القدير، البالغ من العمر 43 عامًا، بكل حماس في دائرة العمل الخيري طوال مسيرته الكروية الزاخرة بالإنجازات، حيث تبرع ذات مرة بمبلغ طائل قدره 3 ملايين جنيه إسترليني مقابل توقيع صفقة مع شركة بيبسي، وذلك بهدف بناء مستشفى متكامل في ساحل العاج.
والجدير بالذكر أن عمل دروجبا المتميز قد حظي بالتقدير والاعتراف من قبل شبكة جامعة العلوم والتكنولوجيا في إفريقيا (روستا) في أبيدجان، وقد ظهرت علامات البهجة والسرور على وجه أسطورة تشيلسي عندما قبّل شهادته الفخرية في يوم غمره الفخر والسعادة للنجم العالمي السابق.
وإضافة إلى ذلك، خطا النجم الإيفواري خطوات واسعة في سبيل المساعدة على تطوير اللعبة الشعبية الأولى في إفريقيا، ففي عام 2020، حاز دروجبا على جائزة رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم المرموقة.
يجدر بالذكر أن دروجبا كان قائدًا فذًا للمنتخب الإيفواري الذي حقق إنجازًا تاريخيًا بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى على الإطلاق في عام 2006. وامتدت مسيرته الدولية اللامعة لأكثر من عقد من الزمان، ليتربع على عرش صدارة الهدافين التاريخيين للفيلة برصيد 65 هدفًا.